بإطلالة عصرية راقية.. جولة مصورة داخل قصر ياسمين صبري الفخم
بعد زواجها وانتقالها للعيش مع زوجها مدير الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة، تعمل الممثلة المصرية ياسمين صبري بين الحين والآخر على مشاركة جمهورها بصور من داخل قصرهما الكائن في مصر.
غرفة الجلوس ظهرت وكأنها أشبه بجناح من حيث حجمها الكبير، وشبّهها الأغلبية بالغرفة الملكية لما تضمّه من فخامة على صعيد الجفصين الذي صمّم في العواميد الموجودة، أو الديكور الذهبي الذي زيّن سقف الغرفة.
وما لفت الأنظار أكثر الصمديات والتحف الفخمة التي وضعها أحمد أبو هشيمة زوج ياسمين، والذي يبدو أنها لا تزال محتفظة بنفس الديكور الذي اختاره أحمد، ولم تجر أي تعديلات عليه.
ظهرت ياسمين بعد زواجها بعدد من الصور من أمام فيلتها في الخارج، اذ، يعبر المدخل عن فخامة الديكور العام للقصر. كما يمكن أن نرى فيها واضحاً استخدام مصمم الديكور لحروف أسم المالك باللغة الأجنبية (ABH)، وبالتحديد في مدخل المنزل وقبل الدخول إلى ممرّ القصر الكبير، والذي تحيطه تماثيل صخرية أضفت فخامة وأناقة على المكان.
نظراً لكون ياسمين شخصية رياضية بامتياز ولا تحب الذهاب إلى الصالة الرياضية العامة للحصول على جسم مثالي، تقوم بممارسة الرياضة في المنزل بعد قيام أحمد بتجهيز المنزل بركنين جيم، أحدهما في الداخل وآخر في الخارج، وكلاهما يظهر فخامة وروعة في التصميم، وفي حداثة الآلات التي يحتاجها
وكان أحمد أبو هشيمة زوج ياسمين صبري قام بوضع مفروشات جلدية في حديقة القصر، جعلها كلّها من اللون البيج الفخم والسهل التنظيف، والذي لا يتأثر بأشعة الشمس أو برودة الطقس.
كما ويجمع مهندسو الديكور والاختصاصيون في تصميم وتنفيذ وتأثيث الحدائق أن المفروشات المستعملة في الحديقة يجب أن تكون مريحة للعين، لهذا يتم تفضيل الأبيض بمشتقاته مع كسر رتابة اللون بإضافة وسائد ملونة ومنها الأسود والباستيل أو الرمادي وغيرها من الألوان التي تمتص الأوساخ ولا تفقد رونقها بفعل تعرضها للشمس فالألوان الصاخبة تبهت مع الوقت ولكن الوان الباستيل هي باهتة في الأصل لذا فهي تشكل الخيار الأمثل للحديقة.
خارج الفيلا يوجد حوض سباحة خاص وواسع مع الكثير من الأماكن المخصصة لحمام الشمس، وهو على شكل مستطيل، حيث قامت ياسمين بالتقاط عدد من الصور من أمامه وشاركتها مع جمهورها عبر حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي.